‏إظهار الرسائل ذات التسميات كذبة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كذبة. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 14 أبريل 2025

كذبة مومياء يوسف والسبع بقرات وحلم فرعون

 




صورة من قبر يويا وقت اكتشافه 1905


كذبة مومياء يوسف والسبع بقرات وحلم فرعون 

ظاهرة منتشرة هذه الايام  وهى مُحاولات فاشلة تروج بان كثير من الانبياء لهم صور ونقوش وجداريات على معابد وبرديات مصرية قديمة 

ففى المتحف المصرى يوجد مومياء لشخصية اسمه يويا وزوجته تويا ومن اسم يويا استنتج بعضهم انه اسم الدلع ليوسف وجائوا بادلة واهية لمحاولة اثبات ادعائهم 


مومياء تويا ليست ليوسف لسبب بسيط وهو لم نجدفى مقبرته  اى نقوش تتكلم عن حلم الملك المصرى وتويا كان وزير للملك وقائد لجيشه

ماذا منع الملك بان يتم يامر بتدوين الحدث العطيم بعد ان تحقق التفسير الذى قاله يوسف وحدثت المجاعة بعد الرخاء 

وفماذا منع الفنانين المصريين من تدوين الحدث فى نقوشهم

ويصوروا صوامع واجران القمح التى بناها يوسف ويذكروا اسمه ويصوروه مع الملك ويذكروا قصة الحلم الذى حير كل حكماء وكهنة مصر

اليس ما قام به وانقذ مصر والعالم من مجاعة يستحق التبجيل والتكريم ؟

فهو فسر الحلم وايضاً وضع الحلول واعطى النصائح 

لانه اشار على الملك ان يصدر امر للشعب  بالاقتصاد فى استهلاك القمح ايام الرخاء  لان ايام القحط ستطول ~ واعطاه الملك حرية التصرف فبنى ضوامع ضخمة للقمح وفى ايام القحط هو من باشر توزيع القمح 


وهناك شئ اخر البعض ادعى ان السبع بقرات موجودة فى جداريات ونقوش ولما بحثت وجدهم ثمانية بقرات بقدرة قادر ~  سبحان الله كما ترون فى الصور ~ لكن عندهم تفسير وهو ان القرة الثامنة ذكر اى ثور وطبعا تفرق هههههههه اكيد هذا الثور هو الذى اكل البقرات النحاف

ولم اجد صورة لسبع بقرات سُمان او نُحاف ولا سبع سنبلات خضر وأخر يابسات























الأحد، 6 أبريل 2025

هل إلوهية المسيح وصلبه وقيامته كذبة من اختراع تلاميذه ؟ ::: بقلم : مجدى وليم رزق الله @

 







هل إلوهية المسيح وصلبه وقيامته كذبة من اختراع الحواريين تلاميذه ؟
بقلم : مجدى dd.dy

يدعى البعض ان بولس الرسول هو من ابتدع العقيدة المسيحية المنتشر الآن على مستوى العالم , وهو صاحب فكرة صلب المسيح وقيامته

لكن الحقيقة التى سأعلنها الآن والتى ستصدم الكل ان حقيقة العقيدة المسيحية المتعلقة  بإلوهية المسيح وصلبه وموته وقيامته
ان هذه العقيدة  مدونه فى أسفار قبل ميلاد المسيح بــــ 1000 سنة وأخرى بــ  750 سنه ,,,, كيف  ؟؟ !! هذا ما سوف أوضحه لكم .

منذ اكثر من سبعمائة سنه قبل الميلاد كان هناك نبى يدعى اشعياء هذا النبى كتب سفر من اسفار العهد القديم ( التوراة ) ,,, وهناك سفر اخر كتبه النبى داوود قبل الميلاد بفترة تتعدى الاف سنة وهو المزامير ( الزابور ),,, 
وهنا ساخصص الحديث عن هذان السفران لسببين 
اولا :::: لان السفرين تكلما بوضوح عن المسيح انه الله وانه صُلب 
ثانيا ::: لان هذان السفران وجدت منهم نسخ كاملة فى مغارات قمران فى منطقة البحر الميت ,,, وكل من اطلع على موضوع مخطوطات قمران سيفهم ما ساقوله
سفر اشعياء وجدوا منه فى المغارات 18 نسخة ومنهم واحدة كاملة لا ينقصها شئ 
وعندما تم ترجمتها لم يجدوا اى اختلاف عن النسخ التى بين ايدينا الان ,,, وايضا عند ترجمة الزابور الذى هو  سفر المزامير .


مااذا قال اشعياء

إشعياء ٧:‏١٤وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ "عِمَّانُوئِيلَ".



الاية واضحة الله سيعطى نفسه اية وهى العذراء ستلد ابن ,,, ومن يوم ان كُتبت هذه النبوءة واليهود يضعون فى الهيكل عذراء الى ان حبلت العذراء مريم 

لكن فلاسفة الحوارات العقيمة يقولون ان  اشعياء يقصد بالعذراء امرأة او فتاة  وليس عذراء بتول . وطبعا هم يدلسون لسبب بسيط  وهو ان الحوار الذى دار فى الاصحاح بين احاز و الرب يدل على اننا فى صدد معجزة  وليس  امر عادى كأى سيدة تحبل وتلد
 بل نحن بصدد معجزة واية يقوم بها الرب بنفسه يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً
لو كانت سيدة هى من حبلت وولدت اين الاية والمعجزة فى هذا الامر 

اسمع الحوار الذى دار بين الرب واحاز :
7 :10 ثم عاد الرب فكلم احاز قائلا
7 :11 اطلب لنفسك اية من الرب الهك عمق طلبك او رفعه الى فوق
7 :12 فقال احاز لا اطلب و لا اجرب الرب
7 :13 فقال اسمعوا يا بيت داود هل هو قليل عليكم ان تضجروا الناس حتى تضجروا الهي ايضا
7 :14 و لكن يعطيكم السيد نفسه اية ها العذراء تحبل و تلد ابنا و تدعو اسمه عمانوئيل
7 :15 زبدا و عسلا ياكل متى عرف ان يرفض الشر و يختار الخير


ويقول ايضا اشعياء

"آية (إش 9: 6): لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ. "
إِلهًا قَدِيرًا


وعن ما سيلاقيه من تعذيب والم 

إشعياء ٥٣ : ١-١٢


١مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا، وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟‏٢نَبَتَ قُدَّامَهُ كَفَرْخٍ وَكَعِرْق مِنْ أَرْضٍ يَابِسَةٍ، لاَ صُورَةَ لَهُ وَلاَ جَمَالَ فَنَنْظُرَ إِلَيْهِ، وَلاَ مَنْظَرَ فَنَشْتَهِيَهُ.‏٣مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ، رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحَزَنِ، وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا، مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ.‏٤لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً.‏٥وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا.‏٦كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا.‏٧ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ.‏٨مِنَ الضُّغْطَةِ وَمِنَ الدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ، أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ شَعْبِي؟‏٩وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ، وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْمًا، وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ.‏١٠أَمَّا الرَّبُّ فَسُرَّ بِأَنْ يَسْحَقَهُ بِالْحَزَنِ. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ يَرَى نَسْلاً تَطُولُ أَيَّامُهُ، وَمَسَرَّةُ الرَّبِّ بِيَدِهِ تَنْجَحُ.‏١١مِنْ تَعَبِ نَفْسِهِ يَرَى وَيَشْبَعُ، وَعَبْدِي الْبَارُّ بِمَعْرِفَتِهِ يُبَرِّرُ كَثِيرِينَ، وَآثَامُهُمْ هُوَ يَحْمِلُهَا.‏١٢لِذلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً، مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ، وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ.‏


تأمل هذه العبارات التى تتكلم عن صلب المسيح قبل ميلاد السيد المسيح بـــ 750 سنة

لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً.‏٥وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا.‏


حتى موضوع الصلب ليس من اختراعنا ,,, انها ترتيبات الله من القديم
ونعود للمخطوطات قمران وسفر المزامير( الزابور)  الذى كتبه داوود ماذا قال قبل الميلاد بالف سنة تقريبا

12 أَحَاطَتْ بِي ثِيرَانٌ كَثِيرَةٌ. أَقْوِيَاءُ بَاشَانَ اكْتَنَفَتْنِي.
13 فَغَرُوا عَلَيَّ أَفْوَاهَهُمْ كَأَسَدٍ مُفْتَرِسٍ مُزَمْجِرٍ.
14 كَالْمَاءِ انْسَكَبْتُ. انْفَصَلَتْ كُلُّ عِظَامِي. صَارَ قَلْبِي كَالشَّمْعِ. قَدْ ذَابَ فِي وَسَطِ أَمْعَائِي.
15 يَبِسَتْ مِثْلَ شَقْفَةٍ قُوَّتِي، وَلَصِقَ لِسَانِي بِحَنَكِي، وَإِلَى تُرَابِ الْمَوْتِ تَضَعُنِي.
16 لأَنَّهُ قَدْ أَحَاطَتْ بِي كِلاَبٌ. جَمَاعَةٌ مِنَ الأَشْرَارِ اكْتَنَفَتْنِي. ثَقَبُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ.

داوود تاريخيا لم تثقب يده او رجله ,,, انها نبؤه واضحة عن السيد المسيح .

ما جاء في مزمور 22 «ثقبوا يديّ ورجليّ»، لم يحدث ذلك مع داود.  إذاً هنا داود لا يتكلم عن نفسه، ولا من نفسه، إنما لكونه نبياً عرف أن من نسله سيأتي المسيح، وأنه سيموت مصلوباً.
وفي مزمور 68 نقرأ «صعدت إلى العلاء. سبيت سبياً». هذه الأقوال أيضا لا تنطبق على داود، فلا داود ولا غيره صعد إلى السماء كقول الرب له المجد «ليس أحد صعد إلى السماء، إلا الذي نزل من السماء، ابن الإنسان الذي هو في السماء» (يو13:3).

وفي مزمور110 نقرأ «قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً لقدميك»
ولقد علّق يسوع على هذه الآية وقال «فإن كان داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه؟ فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمة» (مت45:22،46).

«قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً لقدميك».
1- أنَّ الكلمة " ربّي " المستخدمة في قول داود النبي في المزمور110/1:
" قَالَ الرَّبُّ (יהוה - yehôvâh – يَهْوَه - yeh-ho-vaw) لِرَبِّي (אדן אדון - âdôn âdôn, - لأدوناي - Adonai): اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْكَ ".
" לדוד מזמור נאם יהוה (yehôvâh – يَهْوَه - yeh-ho-vaw) לאדני (âdôn, âdôn - أدوناي) שׁב לימיני עד־אשׁית איביך הדם לרגליך"
“ The LORD (יהוה - yehôvâh – يَهْوَه - yeh-ho-vaw) said: unto my Lord ( - אדן אדון âdôn, âdôn أدوناي - ), Sit thou at my right hand, until I make thine enemies thy footstool.”
هي (אדן אדון - âdôn âdôn, - لأدوناي - Adonai)، من لقب (آدون – אדן – Adon) في العبرية، وتعني (رب – سيّد - Lord)، وجمعها (آدونيم – Adonim – أرباب - Lords)، وتستخدم كجمع تعظيم للمفرد

ونحن المسيحيين المعاصرين نؤمن بأن :
المسيح هو الله
والمسيح صُلب ومات وقام من الموت وصعد

فهل اجد احد يستطيع التشكيك فى ايماننا ؟


مجدى dd.dy

-

-