الأربعاء، 3 سبتمبر 2025

الصراع القادم بين ترامب والنتن ياهو

 





الصراع  القادم بين ترامب والنتن ياهو

 

ترامب يمسك بخيوط تتحكم فى تحريك نتنياهو
انه يستغله ويستعجله فى السيطرة على غزة
ان مخطط ترامب هو احتلال السيطرة على غزة وتحويلها لمشاريع تجارية وترفهية
والنتنياهو منتبه لهذا المخطط الترمبى
فهو يماطل فى السيطرة على غزة حتى يمل ترامب
وتتغير الطروف لكن ترامب سينفذ فكرته
حتى لو صل الامر الى نشوب صراع مع النتنياهو

 

مجدى
3
سبتمبر 2025
-
-

 


الثلاثاء، 2 سبتمبر 2025

نبى اليهود بنيامين نتنياهو

 




 

 


نبى اليهود بنيامين نتنياهو

 

الخبالان يغزو مخ نتنياهو ويتحول لنبى اليهود الجديد حبر من احبار اليهود ويفسر ايات الكتاب المقدس بما يلائم افكاره المتخلفة

يحاول الايحاء لاتباعة انه نبى اسرائيل وانه مثل النبى ابراهيم

الذى سيغير تاريخ المنطقة التى تحيط بارض فلسطين

مستغلاً اية تقول 12 فقال الله لابراهيم: «لا يقبح في عينيك من اجل الغلام ومن اجل جاريتك. في كل ما تقول لك سارة اسمع لقولها

وهو اسقط الاية على نفسه وانه ابراهيم زوج سارة التى تعمل كإخصائية نفسية تربوية واستشارتها واجبة ورأيها يجب ان يعمل به فهى تفهم نفسيته وتستغلها فكل اسرار نتنياهو مطلعة عليها

 

كما استدعى نصا دينيا آخر، حين قال "يجب أن تتذكروا ما فعله عماليق بكم، كما يقول لنا كتابنا المقدس. ونحن نتذكر ذلك بالفعل، ونحن نقاتل بجنودنا الشجعان وفرقنا الذين يقاتلون الآن في غزّة وحولها وفي جميع المناطق الأخرى في إسرائيل".

 

وونتن ياهو ينفذ النبوة وهو  وجيشه ووزرائه المتطرفين فى غزة والضفة ولبنان وسوريا

-

مجدى وليم رزق الله

-

-

-


فيديو يصور سقوط البرد { كرات الثلج } فى عصرنا الحالى

 





فيديو يصور سقوط البرد { كرات الثلج } فى عصرنا الحالى


 

 ان ما تشاهده فى الفيديو احداث مصغرة

 لما سيحدث فى زمن الضربة المشار لها فى سفر الرؤيا
ضربة البرد في سفر الرؤيا

 "وَبَرَدٌ عَظِيمٌ، نَحْوُ ثِقَلِ وَزْنَةٍ، نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ عَلَى النَّاسِ. فَجَدَّفَ النَّاسُ عَلَى اللهِ مِنْ ضَرْبَةِ الْبَرَدِ، لأَنَّ ضَرْبَتَهُ عَظِيمَةٌ جِدًّا." رؤ 16: 21

.هي ضربة أخيرة من ضربات الله، حيث نزل بردٌ عظيمٌ جدا

  يُقدر وزنُه بثقل وزنة) (الوزنة = 45 كجم
على الأرض، ولم يتوب الناس بسببها بل جدّفوا على الله،
مما يوضح شدة الضربة وقسوة قلوبهم وعدم استجابتهم لدينونة الله.

 

 

 

.