الخميس، 17 أبريل 2025

مومياء لكائن غريب عمرها 13000 سنة اكتشفها الـ kgb في مصر

 



مومياء لكائن غريب عمرها 13000 سنة اكتشفها الـ kgb في مصر

 



لا يوجد سوى القليل من المعلومات حول هذه "المومياء الغريبة" ولا يوجد سوى فيلم وثائقي واحد تم بثه حصريًا على شبكة Sci-Fi في عام 1998 يسمى "The Secret KGB Abduction Files".


والرأي الوحيد المعتمد قدمته شبكة التلفزيون الأمريكية نفسها وقت البث، والذي أكد بموجبه فريق الخبراء المسؤول عن تقييم الفيلم صحته. 

قامت السلسلة الأمريكية ببث الفيلم مرة واحدة فقط، ولا تتوفر نسخة أخرى من الفيديو 

يعرض الفيلم رحلة استكشافية سرية للكي جي بي إلى مصر كجزء من  "مشروع إيزيس " ،   حيث اكتشفت المخابرات السوفيتية وجود ما يبدو أنه مومياء كائن فضائي. {مومياء غريبة}.

 


تدور احداث الفيديو عن رحلة استكشافية في عام 1961 كجزء من مشروع إيزيس بالاتفاق مع الرئيس جمال عبد الناصر

اكتشفت البعثة الروسية المصرية عددًا من القطع الأثرية الغريبة. ويُزعم أنه تم أخذ 15 صندوقًا من الأشياء التي تم أخذها من القبر.

 

تم التعرف على نبوءة عودة الإله المجنح المجهول في النقوش الهيروغليفية المكتشفة. كما تم التعرف على قوة مجهولة في الفضاء تحميها بشكل واضح

  خلال البحث المستمر، تم التعرف على قوة نابضة مجهولة خرجت من الجدران المحيطة {طاقة سلبية}. فشل العلماء في تفسيرها. 

وكان هدفها اكتشاف آثار المعرفة والتكنولوجيا في مصر القديمة التي يمكن استخدامها في التطبيقات العسكرية.

يتكون فريق البعثة من علماء المصريات من الأكاديمية السوفيتية للعلوم، أحدهم هيرمان ألكسين، عالم المصريات بمتحف الأرميتاج.

وخبراء عسكريون متخصصون في الكيمياء والنشاط الإشعاعي، وبعض علماء الفلك، ومن بينهم فلاديمير يوري، وسامي شرف سكرتير جمال عبد الناصر، 

تم تنظيم الرحلة الاستكشافية بعد اكتشاف مقبرة غامضة على يد اثنين من بدو مقبرة الزوار في أحد أهرامات الجيزة. 

وبعد دخول القبر أصيب الضحيان بالمرض ونقلا إلى المستشفى. وعندما تم استجوابهم من قبل عملاء الكي جي بي والمخابرات المصرية، كرر البدو أنهم عثروا على "الإله الزائر".  



“أثناء فحص الجدران لاحظنا قوة غريبة غريبة تخرج من الجدران. ولم نتمكن من العثور على أي تفسير علمي”.

وأخيرا، قرأ التقرير الذي أعده أحد المشفرين، الذين شاركوا في الفك الجزئي للرسالة المحفورة على جدران المقبرة، نبوءة تتضمن "عودة المجنح".

لكن الاكتشاف الأكثر إثارة للدهشة يتعلق بالمومياء. ويبدو أن طول المومياء يزيد عن 2 متر، وهو أعلى بكثير من متوسط ​​ارتفاع سكان مصر القديمة.

وكشف تحليل الكربون 14 الذي أجراه عالم الأحياء الجزيئي بوريس تيمويف، أن عمر الجسم يعود إلى حوالي 13 ألف عام، أي قبل آلاف السنين من عصر الأسرات المصرية.








 

 


الاثنين، 14 أبريل 2025

كذبة مومياء يوسف والسبع بقرات وحلم فرعون

 




صورة من قبر يويا وقت اكتشافه 1905


كذبة مومياء يوسف والسبع بقرات وحلم فرعون 

ظاهرة منتشرة هذه الايام  وهى مُحاولات فاشلة تروج بان كثير من الانبياء لهم صور ونقوش وجداريات على معابد وبرديات مصرية قديمة 

ففى المتحف المصرى يوجد مومياء لشخصية اسمه يويا وزوجته تويا ومن اسم يويا استنتج بعضهم انه اسم الدلع ليوسف وجائوا بادلة واهية لمحاولة اثبات ادعائهم 


مومياء تويا ليست ليوسف لسبب بسيط وهو لم نجدفى مقبرته  اى نقوش تتكلم عن حلم الملك المصرى وتويا كان وزير للملك وقائد لجيشه

ماذا منع الملك بان يتم يامر بتدوين الحدث العطيم بعد ان تحقق التفسير الذى قاله يوسف وحدثت المجاعة بعد الرخاء 

وفماذا منع الفنانين المصريين من تدوين الحدث فى نقوشهم

ويصوروا صوامع واجران القمح التى بناها يوسف ويذكروا اسمه ويصوروه مع الملك ويذكروا قصة الحلم الذى حير كل حكماء وكهنة مصر

اليس ما قام به وانقذ مصر والعالم من مجاعة يستحق التبجيل والتكريم ؟

فهو فسر الحلم وايضاً وضع الحلول واعطى النصائح 

لانه اشار على الملك ان يصدر امر للشعب  بالاقتصاد فى استهلاك القمح ايام الرخاء  لان ايام القحط ستطول ~ واعطاه الملك حرية التصرف فبنى ضوامع ضخمة للقمح وفى ايام القحط هو من باشر توزيع القمح 


وهناك شئ اخر البعض ادعى ان السبع بقرات موجودة فى جداريات ونقوش ولما بحثت وجدهم ثمانية بقرات بقدرة قادر ~  سبحان الله كما ترون فى الصور ~ لكن عندهم تفسير وهو ان القرة الثامنة ذكر اى ثور وطبعا تفرق هههههههه اكيد هذا الثور هو الذى اكل البقرات النحاف

ولم اجد صورة لسبع بقرات سُمان او نُحاف ولا سبع سنبلات خضر وأخر يابسات